شهادات بفقاهته

شهادات بفقاهته

آية الله السيِّد حسن الأبطحي

ـ سماحة آية الله السيِّد حسن الأبطحي، السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته، ما رأيكم بالسيّد محمّد حسين فضل الله؟

ج: باسمه تعالى، هو من العلماء والمجتهدين.

آية الله الشيخ إبراهيم الدّماوندي

ـ سماحة آية الله الحجَّة الشيخ إبراهيم الدّماوندي (حفظه المولى)، هل ترون أنَّ تقليد سماحة آية الله العظمى السيِّد محمّد حسين فضل الله مبرئ للذمّة؟

باسمه تعالى
ج: لا مجال للتّشكيك في جواز تقليده والرّجوع إليه، وإنّه مبرئ الذمّة بعد شهادة جمعٍ من العلماء الأعلام بذلك، فضلاً عن الشّرائط المعتبرة في ذلك.

آية الله العظمى الشّيخ الحجّة محمد الصادقي الطهراني

ـ حضرة العلامة آية الله العظمى الشّيخ الحجّة محمد الصادقي الطهراني "حفظه المولى":
السّلام عليكم ورحمة وبركاته،
وبعد، فنحن طلبة الحوزة العلميّة في لبنان، نرجو من جنابكم أن تتفضَّلوا وتبيّنوا لنا رأيكم المبارك في اجتهاد سماحة آية الله السيّد محمد حسين فضل الله وتقليده، ولكم كلّ التقدير ومن الله الثّواب، والسّلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


قمّ المقدّسة، 16 جمادى الأولى 1420 هـ

إجابةً عمّا سألتموه أقول: إنَّ سماحة آية الله العظمى الحاج السيّد محمّد حسين فضل الله دام ظلّه العالي، عالم فذّ متضلّع في العلوم الإسلاميّة على ضوء الكتاب والسنَّة، أعرفه بغزارة العلم منذ أربعين سنة ـ وأنا أرى جواز تقليده فيما يفتى على الضّوءين الأصيلين دون أيّة ريبة، حفظه الله وأبقاه فيما آتاه.
الحوزة العلميّة بقمّ المشرّفة: محمد الصّادقي الطهراني.
جمادى الأولى من سنة 1420 هجرية قمرية
محمد الصّادقي الطهراني

الشيخ عبد الهادي الفضلي

ـ سماحة العلامة الشيخ عبد الهادي الفضلي حفظه الله تعالى
السّلام عليكم ورحمة وبركاته:
بعد الصّلاة على النّبيّ محمّد وآله الطاهرين، أتقدَّم لسماحتكم بالسؤال عن مدى علمكم عن مرجعيَّة سماحة السيّد محمد حسين فضل الله، وهل إنَّ تقليده في رأيكم ـ بحكم أنّكم من أصحاب الخبرة في الشّرع الشّريف ـ مبرئ للذمّة؟


عدنان بن السيّد عبد الرّضا الشخصي

باسمه تعالى
إنَّ سماحة السيّد محمد حسين فضل الله مجتهد مطلق عادل، وتقليده مجزئ ومبرئ للذمّة، إن شاء الله تعالى.
عبد الهادي الفضلي
8/2/1418هـ

الشيخ حسين علي منتظري

ـ السؤال في 28 صفر 1426 (هجري قمري):
كثر اللّغط والكلام حول المرجع سماحة السيّد محمد حسين فضل الله، فما هو رأي سماحة الشّيخ حفظه الله بالشّخص المذكور؛ هل هو مجتهد؟ وهل هناك شكوك من جناب الشّيخ حول فكر الرّجل؟

السّلام عليكم ورحمة وبركاته، سماحة آية الله الحاج السيّد محمد حسين فضل الله دامت بركاته في بيروت، عالم مجتهد يخدم الإسلام، وينتفع بعلمه وبكتبه.
ربيع الأوّل 1424 هـ
حسين علي منتظري

الشيخ حسين علي منتظري

سماحة آية الله العظمى الشّيخ حسين علي المنتظري دام ظلّه، أسأل الله أن تكونوا بوافر الصّحَّة وكامل التّوفيق. أثيرت عندنا في الخليج قضيَّة السيد محمد حسين فضل الله، وما صدر عنه من أفكار أدَّت إلى صدور عدد من آراء العلماء ضدّه، والبعض يشكّك في أصل اجتهاده، ويعتبر مهاجمته في الأماكن الخاصَّة والعامَّة، وفي ساحات الإنترنت الحواريّة والمواقع في شبكة الإنترنت، دفاعاً عن عرى المذهب وحمايةً له.
ما هو رأيكم الشَّريف في اجتهاد السيِّد محمّد حسين فضل الله؟ وما هو تفسيركم للحملة ضدّه؟ وهل هي بأسباب مقنعة في نظركم الشَّريف؟ ما هو تكليفكم الشّرعيّ في التعاطي مع هذا الأمر، وخصوصاً أنَّنا نتعرَّض بشكلٍ شبه يوميّ له في شبكة الإنترنت وغيرها؟ وما هي نصيحتكم لنا؟
لا تنسونا من خالص دعائكم الشّريف
ابنكم: عبد الله بهبهاني

السّلام عليكم ورحمة وبركاته
قال الله تعالى: {وَلا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ}. هو عالم مجتهد يخدم الإسلام، ويُنتفَع بعلمه وبكتبه.
والسّلام عليكم.
5 ربيع الأوّل 1424 هـ

الشيخ محمّد علاّمي هشترودتى

ـ الحمد لله ربِّ العالمين، والصّلاة والسّلام على أشرف الأنبياء محمّد وعترته الطّاهرين، واللّعنة الدّائمة على أعدائهم أجمعين إلى يوم الدّين.
أمّا بعد، فلقد سرحت بصري في التّأليفات المنيفة، وطالعت أجزاءً من كتاب فقه الشَّريعة، وكتاب الإيجارات، وكتاب النكاح، وكتاب المواريث والفرائض، وكتاب الصَّيد والذّباحة، وكتاب فقه القضاء الذي ألَّفه أخيراً، [هذه] الكتب الّتي تشتمل على عبارات واضحة جليَّة خالية من الإطناب المملّ والإيجاز المحلّ، للسيّد الجليل، والبحر النّبيل، سليل السّادة الكرام، ذخر الفقهاء العظام، العالم العامل، والفاضل الكامل، عمدة العلماء المحترمين، آية الله في الأرضين، السيّد محمّد حسين فضل الله دام ظلّه، وأبقى حفظه وضبطه وتنسيقه وتحريره، وعون التَّحقيق والتّدقيق، وسعة اطّلاعه على مصادر الرّوايات ومواردها، فإنّه دام فضله السّامي قد أتعب نفسه مدّة طويلة، وسهر اللّيالي، وكدّ وجدّ واجتهد حتى بلغ بفضل الله وحسن توفيقه إلى درجة الاجتهاد، وأصبح من العلماء العظام والأجلّة الأعلام، وصار ممّن يشار إليه بالبنان، فله العمل بما يستنبطه من الأحكام على النّصح المألوف بين الأعلام، وله التصدّي للوظائف الشّرعيَّة، والتّولي لما يتولّاه المجتهدون من الأمور الدينيّة. وأسأل الله تعالى أن يشدّ أزره، ويوفّقه لصالح الأعمال، إنّه وليّ التّوفيق.
في أوّل يوم من شهر رمضان المبارك 1422
محمّد علاّمي هشترودتى

الشيخ محمد هادي معرفة

بسم الله الرّحمن الرّحيم
سماحة آية الله المحقق الشيخ محمد هادي معرفة دامت بركاته
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بما أنَّكم من أصحاب الخبرة في المجالات العلميَّة والتدريسيَّة في الحوزة العلميَّة، ونظراً إلى معرفتكم بالآثار العلميّة في التّفسير والفقه و... للعلامة المرجع آية الله السيّد محمد حسين فضل الله، فهل يجوز برأيكم تقليده أم لا؟
جمع من طلاب وعلماء الحوزة العلميّة في قمّ
12 ذو القعدة/ 1426هـ

نعم، فضيلة العلامة السيّد محمد حسين فضل الله (دام فضله) من العلماء المجتهدين الأكابر، وله سابقة علميّة عريقة، ومن ثَمّ يجوز تقليده والاقتداء بآرائه وفتاويه، ومأجورون، إن شاء الله. والله هو الموفّق.
محمد هادي معرفت
قمّ 17 ذو القعدة 1426هـ

كما وشهد له آخرون شفاهةً، نذكر منهم:

سماحة آية الله العظمى السيّد مفتي الشيعة(رض) ـ إيران.

سماحة آية الله العظمى الشيخ إبراهيم الجناتي ـ إيران.

سماحة آية الله الشيخ باقر شريف القرشي(ره ) ـ العراق.

سماحة آية الله الشيخ واعظ زادة خراساني ـ إيران.

سماحة آية الله الشيخ محمد باقر الناصري - العراق

سماحة العلامة الحجة السيد عبد الله الغريفي ـ البحرين.

وآخرون غيرهم.

آية الله السيِّد حسن الأبطحي

ـ سماحة آية الله السيِّد حسن الأبطحي، السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته، ما رأيكم بالسيّد محمّد حسين فضل الله؟

ج: باسمه تعالى، هو من العلماء والمجتهدين.

آية الله الشيخ إبراهيم الدّماوندي

ـ سماحة آية الله الحجَّة الشيخ إبراهيم الدّماوندي (حفظه المولى)، هل ترون أنَّ تقليد سماحة آية الله العظمى السيِّد محمّد حسين فضل الله مبرئ للذمّة؟

باسمه تعالى
ج: لا مجال للتّشكيك في جواز تقليده والرّجوع إليه، وإنّه مبرئ الذمّة بعد شهادة جمعٍ من العلماء الأعلام بذلك، فضلاً عن الشّرائط المعتبرة في ذلك.

آية الله العظمى الشّيخ الحجّة محمد الصادقي الطهراني

ـ حضرة العلامة آية الله العظمى الشّيخ الحجّة محمد الصادقي الطهراني "حفظه المولى":
السّلام عليكم ورحمة وبركاته،
وبعد، فنحن طلبة الحوزة العلميّة في لبنان، نرجو من جنابكم أن تتفضَّلوا وتبيّنوا لنا رأيكم المبارك في اجتهاد سماحة آية الله السيّد محمد حسين فضل الله وتقليده، ولكم كلّ التقدير ومن الله الثّواب، والسّلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


قمّ المقدّسة، 16 جمادى الأولى 1420 هـ

إجابةً عمّا سألتموه أقول: إنَّ سماحة آية الله العظمى الحاج السيّد محمّد حسين فضل الله دام ظلّه العالي، عالم فذّ متضلّع في العلوم الإسلاميّة على ضوء الكتاب والسنَّة، أعرفه بغزارة العلم منذ أربعين سنة ـ وأنا أرى جواز تقليده فيما يفتى على الضّوءين الأصيلين دون أيّة ريبة، حفظه الله وأبقاه فيما آتاه.
الحوزة العلميّة بقمّ المشرّفة: محمد الصّادقي الطهراني.
جمادى الأولى من سنة 1420 هجرية قمرية
محمد الصّادقي الطهراني

الشيخ عبد الهادي الفضلي

ـ سماحة العلامة الشيخ عبد الهادي الفضلي حفظه الله تعالى
السّلام عليكم ورحمة وبركاته:
بعد الصّلاة على النّبيّ محمّد وآله الطاهرين، أتقدَّم لسماحتكم بالسؤال عن مدى علمكم عن مرجعيَّة سماحة السيّد محمد حسين فضل الله، وهل إنَّ تقليده في رأيكم ـ بحكم أنّكم من أصحاب الخبرة في الشّرع الشّريف ـ مبرئ للذمّة؟


عدنان بن السيّد عبد الرّضا الشخصي

باسمه تعالى
إنَّ سماحة السيّد محمد حسين فضل الله مجتهد مطلق عادل، وتقليده مجزئ ومبرئ للذمّة، إن شاء الله تعالى.
عبد الهادي الفضلي
8/2/1418هـ

الشيخ حسين علي منتظري

ـ السؤال في 28 صفر 1426 (هجري قمري):
كثر اللّغط والكلام حول المرجع سماحة السيّد محمد حسين فضل الله، فما هو رأي سماحة الشّيخ حفظه الله بالشّخص المذكور؛ هل هو مجتهد؟ وهل هناك شكوك من جناب الشّيخ حول فكر الرّجل؟

السّلام عليكم ورحمة وبركاته، سماحة آية الله الحاج السيّد محمد حسين فضل الله دامت بركاته في بيروت، عالم مجتهد يخدم الإسلام، وينتفع بعلمه وبكتبه.
ربيع الأوّل 1424 هـ
حسين علي منتظري

الشيخ حسين علي منتظري

سماحة آية الله العظمى الشّيخ حسين علي المنتظري دام ظلّه، أسأل الله أن تكونوا بوافر الصّحَّة وكامل التّوفيق. أثيرت عندنا في الخليج قضيَّة السيد محمد حسين فضل الله، وما صدر عنه من أفكار أدَّت إلى صدور عدد من آراء العلماء ضدّه، والبعض يشكّك في أصل اجتهاده، ويعتبر مهاجمته في الأماكن الخاصَّة والعامَّة، وفي ساحات الإنترنت الحواريّة والمواقع في شبكة الإنترنت، دفاعاً عن عرى المذهب وحمايةً له.
ما هو رأيكم الشَّريف في اجتهاد السيِّد محمّد حسين فضل الله؟ وما هو تفسيركم للحملة ضدّه؟ وهل هي بأسباب مقنعة في نظركم الشَّريف؟ ما هو تكليفكم الشّرعيّ في التعاطي مع هذا الأمر، وخصوصاً أنَّنا نتعرَّض بشكلٍ شبه يوميّ له في شبكة الإنترنت وغيرها؟ وما هي نصيحتكم لنا؟
لا تنسونا من خالص دعائكم الشّريف
ابنكم: عبد الله بهبهاني

السّلام عليكم ورحمة وبركاته
قال الله تعالى: {وَلا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ}. هو عالم مجتهد يخدم الإسلام، ويُنتفَع بعلمه وبكتبه.
والسّلام عليكم.
5 ربيع الأوّل 1424 هـ

الشيخ محمّد علاّمي هشترودتى

ـ الحمد لله ربِّ العالمين، والصّلاة والسّلام على أشرف الأنبياء محمّد وعترته الطّاهرين، واللّعنة الدّائمة على أعدائهم أجمعين إلى يوم الدّين.
أمّا بعد، فلقد سرحت بصري في التّأليفات المنيفة، وطالعت أجزاءً من كتاب فقه الشَّريعة، وكتاب الإيجارات، وكتاب النكاح، وكتاب المواريث والفرائض، وكتاب الصَّيد والذّباحة، وكتاب فقه القضاء الذي ألَّفه أخيراً، [هذه] الكتب الّتي تشتمل على عبارات واضحة جليَّة خالية من الإطناب المملّ والإيجاز المحلّ، للسيّد الجليل، والبحر النّبيل، سليل السّادة الكرام، ذخر الفقهاء العظام، العالم العامل، والفاضل الكامل، عمدة العلماء المحترمين، آية الله في الأرضين، السيّد محمّد حسين فضل الله دام ظلّه، وأبقى حفظه وضبطه وتنسيقه وتحريره، وعون التَّحقيق والتّدقيق، وسعة اطّلاعه على مصادر الرّوايات ومواردها، فإنّه دام فضله السّامي قد أتعب نفسه مدّة طويلة، وسهر اللّيالي، وكدّ وجدّ واجتهد حتى بلغ بفضل الله وحسن توفيقه إلى درجة الاجتهاد، وأصبح من العلماء العظام والأجلّة الأعلام، وصار ممّن يشار إليه بالبنان، فله العمل بما يستنبطه من الأحكام على النّصح المألوف بين الأعلام، وله التصدّي للوظائف الشّرعيَّة، والتّولي لما يتولّاه المجتهدون من الأمور الدينيّة. وأسأل الله تعالى أن يشدّ أزره، ويوفّقه لصالح الأعمال، إنّه وليّ التّوفيق.
في أوّل يوم من شهر رمضان المبارك 1422
محمّد علاّمي هشترودتى

الشيخ محمد هادي معرفة

بسم الله الرّحمن الرّحيم
سماحة آية الله المحقق الشيخ محمد هادي معرفة دامت بركاته
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بما أنَّكم من أصحاب الخبرة في المجالات العلميَّة والتدريسيَّة في الحوزة العلميَّة، ونظراً إلى معرفتكم بالآثار العلميّة في التّفسير والفقه و... للعلامة المرجع آية الله السيّد محمد حسين فضل الله، فهل يجوز برأيكم تقليده أم لا؟
جمع من طلاب وعلماء الحوزة العلميّة في قمّ
12 ذو القعدة/ 1426هـ

نعم، فضيلة العلامة السيّد محمد حسين فضل الله (دام فضله) من العلماء المجتهدين الأكابر، وله سابقة علميّة عريقة، ومن ثَمّ يجوز تقليده والاقتداء بآرائه وفتاويه، ومأجورون، إن شاء الله. والله هو الموفّق.
محمد هادي معرفت
قمّ 17 ذو القعدة 1426هـ

كما وشهد له آخرون شفاهةً، نذكر منهم:

سماحة آية الله العظمى السيّد مفتي الشيعة(رض) ـ إيران.

سماحة آية الله العظمى الشيخ إبراهيم الجناتي ـ إيران.

سماحة آية الله الشيخ باقر شريف القرشي(ره ) ـ العراق.

سماحة آية الله الشيخ واعظ زادة خراساني ـ إيران.

سماحة آية الله الشيخ محمد باقر الناصري - العراق

سماحة العلامة الحجة السيد عبد الله الغريفي ـ البحرين.

وآخرون غيرهم.

اقرأ المزيد
نسخ النص نُسِخ!
تفسير