بيروت - الدستور - نضال حمادةأفتى بحرمة النيل من الصحابة ، وأجاز دفع الخمس إلى فصائل المقاومة الفلسطينية. كان من أوائل خطباء الجمعة الذين واجهوا الإحتلال الإسرائيلي للبنان واعترضوا على وجود القوات المتعددة الجنسيات في ثمانينيات القرن الماضي .يؤيد بلا تحفظ المقاومة في لبنان وفلسطين والعراق ، فبيته الذي يبعد بضعة أمتار عن شقة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله ، دمر في الأيام الأولى لحرب تموز 2006 بالتزامن مع منزل الأول .ليس لإيران نية للسيطرة على العراق يقول السيد الذي ينفي وجود حرب شيعية - سنية في العراق ، محملا المسؤولية للقاعدة بالقتل العشوائي للعراقيين ، و لا يوفر ميليشيات شيعية من مسؤولية القتل التي وصفها ب"حفلة الجنون".يعتبره الكثيرون نصيرا للمرأة عبر جملة من الفتاوى التي أثارت عليه حملات الكثير من علماء الدين من النجف حتى الأزهر. ويظهر تعاطفه مع المرأة ضد ما يراه إجحافا بحقها يتخذ من الإسلام غطاء. إنه المرجع الإسلامي السيد محمد حسين فضل الله الذي التقته الدستور في بيروت وكان لها معه الحوار التالي