ينوي المصلي أن يؤدي الصلاة المعينة ( الصبح أو الظهر أو العصر أو المغرب أو العشاء)، ولا يجب التلفظ بالنية، وكيفيتها: نويت أن أصلي فرض الظهر (مثلاً) واجباً قربة إلى الله تعالى.
ثم يأتي المصلي بتكبيرة الإحرام وهي واجبة في الصلاة، وهي: "الله أكبر".
بعدها يبدأ المصلي مباشرة بقراءة سورة الفاتحة يليها سورة أو آيات من سورة، ثم يركع، والركوع ركن مهم وأساسي، حيث يقول: "سبحان ربي العظيم وبحمده" ويستحب له أن يقول بعدها: "اللهم صل على محمد وآل محمد" ثم يقوم ويرفع رأسه ويستحب له أن يقول: "سمع الله لمن حمده، الله أكبر" ثم يهوي الى السجود ويقول في سجوده الأول: "سبحان ربي الأعلى وبحمده" و ويستحب له أن يقول بعدها "اللهم صل على محمد وآل محمد" ثم يستوي جالساً ثم يهوي لإتيان السجدة الثانية فيفعل مثل ما فعل في السجدة الأولى ثم يرفع رأسه ويقوم واقفاً .
وهكذا تنتهي الركعة الأولى، وفي الركعة الثانية يعيد الأمر ذاته، يقرأ سورة الفاتحة وسورة بعدها أو آيات من سورة ، ويستحب القنوت بعدها قبل الركوع، ويركع ويسجد سجدتين، ويستوي جالساً.
بعد ذلك يأتي التشهد وهو جزء واجب في الصلاة، ويقول: «أشهدُ أنْ لا إلهَ إلاَّ الله، وَحَدهُ لا شريكَ له، وأشهدُ أنَّ محمَّداً عبدُهُ ورسولُه» ثم يضيف إليه قوله «اللّهمَّ صلِّ على محمَّدٍ وآلِ محمَّد»، بعدها يقف، ويستحب أن يقول وهو يقف: "بحول الله وقوته أقوم وأقعد".
ويأتي بالتسبيحات وهي على الشكل التالي: "سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر" (الاحوط استحباباً ثلاث مرات) بإخفات، ثم يركع ويسجد السجدتين وبذلك ينتهي من الركعة الثالثة، ثم يقف ويأتي بالتسبيحات (والاحوط استحباباً ثلاث مرات) ثم يركع ويسجد ويتشهد ويسلّم فيقول ، حيث يقول في تسليمه بعد التشهد : «السَّلامُ عَليكَ أَيُّها النَّبِيُّ ورَحْمةُ الله وبرَكَاتُه» (مستحب وليس واجباً ) ، «السَّلامُ عَليْنا وَعلَى عِبادِ الله الصَّالِحين» والثانية: «السَّلامُ عَليْكُم وَرحْمةُ الله وبَرَكاتُه» وتغني إحداهما عن الأخرى.
وختاما تقسم الصلاة إلى ثلاثة أشكال :
1- صلاة الصبح وهي ركعتان : الأولى والثانية .
2- صلاة الظهر والعصر والعشاء: وهي أربع ركعات، كما هذه الصلاة.
3- صلاة المغرب وهي ثلاث ركعات ، وكما هذه الصلاة إلا أنه يتشهد ويسلّم بعد إتيانه بالركعة الثالثة..
ملاحظة: في الظهرين يخفت المصلي في قراءة الفاتحة والسورة بعدها، وفي الصبح والعشاءين يجهر الرجل بالقراءة والمرأة تتخير بين الجهر والإخفات.
ينوي المصلي أن يؤدي الصلاة المعينة ( الصبح أو الظهر أو العصر أو المغرب أو العشاء)، ولا يجب التلفظ بالنية، وكيفيتها: نويت أن أصلي فرض الظهر (مثلاً) واجباً قربة إلى الله تعالى.
ثم يأتي المصلي بتكبيرة الإحرام وهي واجبة في الصلاة، وهي: "الله أكبر".
بعدها يبدأ المصلي مباشرة بقراءة سورة الفاتحة يليها سورة أو آيات من سورة، ثم يركع، والركوع ركن مهم وأساسي، حيث يقول: "سبحان ربي العظيم وبحمده" ويستحب له أن يقول بعدها: "اللهم صل على محمد وآل محمد" ثم يقوم ويرفع رأسه ويستحب له أن يقول: "سمع الله لمن حمده، الله أكبر" ثم يهوي الى السجود ويقول في سجوده الأول: "سبحان ربي الأعلى وبحمده" و ويستحب له أن يقول بعدها "اللهم صل على محمد وآل محمد" ثم يستوي جالساً ثم يهوي لإتيان السجدة الثانية فيفعل مثل ما فعل في السجدة الأولى ثم يرفع رأسه ويقوم واقفاً .
وهكذا تنتهي الركعة الأولى، وفي الركعة الثانية يعيد الأمر ذاته، يقرأ سورة الفاتحة وسورة بعدها أو آيات من سورة ، ويستحب القنوت بعدها قبل الركوع، ويركع ويسجد سجدتين، ويستوي جالساً.
بعد ذلك يأتي التشهد وهو جزء واجب في الصلاة، ويقول: «أشهدُ أنْ لا إلهَ إلاَّ الله، وَحَدهُ لا شريكَ له، وأشهدُ أنَّ محمَّداً عبدُهُ ورسولُه» ثم يضيف إليه قوله «اللّهمَّ صلِّ على محمَّدٍ وآلِ محمَّد»، بعدها يقف، ويستحب أن يقول وهو يقف: "بحول الله وقوته أقوم وأقعد".
ويأتي بالتسبيحات وهي على الشكل التالي: "سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر" (الاحوط استحباباً ثلاث مرات) بإخفات، ثم يركع ويسجد السجدتين وبذلك ينتهي من الركعة الثالثة، ثم يقف ويأتي بالتسبيحات (والاحوط استحباباً ثلاث مرات) ثم يركع ويسجد ويتشهد ويسلّم فيقول ، حيث يقول في تسليمه بعد التشهد : «السَّلامُ عَليكَ أَيُّها النَّبِيُّ ورَحْمةُ الله وبرَكَاتُه» (مستحب وليس واجباً ) ، «السَّلامُ عَليْنا وَعلَى عِبادِ الله الصَّالِحين» والثانية: «السَّلامُ عَليْكُم وَرحْمةُ الله وبَرَكاتُه» وتغني إحداهما عن الأخرى.
وختاما تقسم الصلاة إلى ثلاثة أشكال :
1- صلاة الصبح وهي ركعتان : الأولى والثانية .
2- صلاة الظهر والعصر والعشاء: وهي أربع ركعات، كما هذه الصلاة.
3- صلاة المغرب وهي ثلاث ركعات ، وكما هذه الصلاة إلا أنه يتشهد ويسلّم بعد إتيانه بالركعة الثالثة..
ملاحظة: في الظهرين يخفت المصلي في قراءة الفاتحة والسورة بعدها، وفي الصبح والعشاءين يجهر الرجل بالقراءة والمرأة تتخير بين الجهر والإخفات.