منطقة عرفات تقع بالقرب من مكَّة المكرّمة، وهو المكان الَّذي يقال إنَّ الرّسول (ص) خطب فيه خطبته الأخيرة في حجَّة الوداع.
يعتبر وقوف الحجّاج في عرفة، في اليوم التَّاسع من ذي الحجَّة، أحد أهمّ مناسك الحجّ، وركناً من أركانه لا يتمّ الحجّ من دونه، حيث يقف الحجَّاج فيه من وقت الظّهر حتّى الغروب، يطلبون من الله العفو والغفران، ويكثرون من الدّعاء والتَّوبة والاستغفار.
وقد ذُكرت أهميَّتهُ في كثير من الروايات، وورد أنَّه يوم المغفرة والرّحمة، وأنَّ الله يغفر فيه الذنوب، ويعتق رقاب المسلمين من النَّار.
وهناك أعمال مستحبَّة لهذا اليوم يقوم بها المسلمون، ومنها: الغسل، والدّعاء، والاستغفار، وزيارة الإمام الحسين (ع) وقراءة دعاء عرفة، والصّلاة، والصّوم.
حدّ عرفات : من بطن عُرنَة وثويّة ونمرة إلى ذي المجاز، ومن المأزمين إلى أقصى الموقف
منطقة عرفات تقع بالقرب من مكَّة المكرّمة، وهو المكان الَّذي يقال إنَّ الرّسول (ص) خطب فيه خطبته الأخيرة في حجَّة الوداع.
يعتبر وقوف الحجّاج في عرفة، في اليوم التَّاسع من ذي الحجَّة، أحد أهمّ مناسك الحجّ، وركناً من أركانه لا يتمّ الحجّ من دونه، حيث يقف الحجَّاج فيه من وقت الظّهر حتّى الغروب، يطلبون من الله العفو والغفران، ويكثرون من الدّعاء والتَّوبة والاستغفار.
وقد ذُكرت أهميَّتهُ في كثير من الروايات، وورد أنَّه يوم المغفرة والرّحمة، وأنَّ الله يغفر فيه الذنوب، ويعتق رقاب المسلمين من النَّار.
وهناك أعمال مستحبَّة لهذا اليوم يقوم بها المسلمون، ومنها: الغسل، والدّعاء، والاستغفار، وزيارة الإمام الحسين (ع) وقراءة دعاء عرفة، والصّلاة، والصّوم.
حدّ عرفات : من بطن عُرنَة وثويّة ونمرة إلى ذي المجاز، ومن المأزمين إلى أقصى الموقف