الخوف على الرّزق!

الخوف على الرّزق!
استشارة..
لديّ شعور دائم وقويّ بالخوف على المستقبل، ولا سيّما في مسألة الرّزق، وهذا ما ينعكس سلباً على صحتي النفسيّة والجسديّة، فما هو الحلّ؟
وجواب..
ينبغي عدم التفكير بهذا الأمر، والتفاؤل الدائم، والتفكير الإيجابي الذي يجلب الهدوء والاستقرار للنفس، بعيداً من الخطرات الذهنية المنحرفة التي لا تقدّم ولا تؤخّر شيئاً في موضوع الرزق الذي هو أوّلاً وآخراً بيد الله تعالى..
من هنا، على الإنسان أن يثق بربِّه تمام الثّقة، ويتوكّل عليه دوماً، ويعمل بحسب قدرته على استحصال رزقه وتحسينه، إذ لا بدَّ للإنسان من أن ينمّي غرسة الأمل بفرج الله عليه على الدّوام، وبرزقه ونعيمه الّذي لا يمنعه على أحد من عباده المتوكّلين عليه، فالله تعالى بيده مفاتيح أبواب الرّزق كلّها.

ومن يخف على المستقبل فيما يخصّ الرّزق، فهو واهم وإنسان يعيش الاضطراب النفسي الذي لا بدّ له من الابتعاد عنه والتخلّص منه، والسّعي في سبيل الرّزق الكريم، وسلوك درب الحلال وتقوى الله والتوكّل عليه.
يقول تعالى: {ومن يتّقِ الله يجعل له مخرجاً* ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكَّل على الله فهو حسبه إنّ الله بالغ أمره قد جعل لكلّ شيءٍ قدراً} [الطّلاق: 2-3].
استشارة..
لديّ شعور دائم وقويّ بالخوف على المستقبل، ولا سيّما في مسألة الرّزق، وهذا ما ينعكس سلباً على صحتي النفسيّة والجسديّة، فما هو الحلّ؟
وجواب..
ينبغي عدم التفكير بهذا الأمر، والتفاؤل الدائم، والتفكير الإيجابي الذي يجلب الهدوء والاستقرار للنفس، بعيداً من الخطرات الذهنية المنحرفة التي لا تقدّم ولا تؤخّر شيئاً في موضوع الرزق الذي هو أوّلاً وآخراً بيد الله تعالى..
من هنا، على الإنسان أن يثق بربِّه تمام الثّقة، ويتوكّل عليه دوماً، ويعمل بحسب قدرته على استحصال رزقه وتحسينه، إذ لا بدَّ للإنسان من أن ينمّي غرسة الأمل بفرج الله عليه على الدّوام، وبرزقه ونعيمه الّذي لا يمنعه على أحد من عباده المتوكّلين عليه، فالله تعالى بيده مفاتيح أبواب الرّزق كلّها.

ومن يخف على المستقبل فيما يخصّ الرّزق، فهو واهم وإنسان يعيش الاضطراب النفسي الذي لا بدّ له من الابتعاد عنه والتخلّص منه، والسّعي في سبيل الرّزق الكريم، وسلوك درب الحلال وتقوى الله والتوكّل عليه.
يقول تعالى: {ومن يتّقِ الله يجعل له مخرجاً* ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكَّل على الله فهو حسبه إنّ الله بالغ أمره قد جعل لكلّ شيءٍ قدراً} [الطّلاق: 2-3].
اقرأ المزيد
نسخ الآية نُسِخ!
تفسير الآية