آية الله الشيخ محمد باقر الناصري

آية الله الشيخ محمد باقر الناصري

في جواب أحد الأسئلة التي وجهت إليه قال:

«إن سماحة العلامة المجاهد آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله من مفاخر علماء العصر المجاهدين وكتبه وآثاره العلمية تؤكد أنه مجتهد مطلق وأن تقليده مبرئ للذمة إن شاء الله تعالى».
 
 


وكان سماحته تحدث في بيان نعيه : "آية الله السيد محمد حسين فضل الله هو أحد المراجع العظام والمصلحين الأفذاذ وممن حمل راية الاصلاح والوحدة الاسلامية وأسهم إسهاماً كبيراً في تأسيس ودعم الحركة الإسلامية المعاصرة واحتضن أبناءها ودافع بإخلاص عن الإسلام والمسلمين في شتى بقاع الأرض وأفنى عمره الشريف بالعلم والعمل الصالح وأقام المؤسسات العلمية والدينية والإنسانية لتنشئة اجيال رائدة فشكل بذلك امتداداً للإمام الشهيد محمد باقر الصدر وللمرجعية الرشيدة كما أغنى المكتبة الإسلامية والعالمية بأمهات الكتب والمصادر في عموم معارف الإسلام في التفسير والفقه والعقائد والأخلاق والسياسة والفكر الحركي لبناء الأمة ونهضتها المعاصرة.

وكان ( رحمه الله ) من الذين امتدت إشعاعاتهم لمختلف مواطن الإسلام والمسلمين في شتى بقاع العالم، وخاصة في النجف الأشرف والعراق الذي ولد ودرس وتربى فيه وأسهم في بناء صروحه العلمية.
بعد صحبة في ميادين العلم والجهاد لأكثر من نصف قرن تلقينا نبأ رحيل المرجع الكبير والمصلح الفذ ورفيق الدرب والجهاد بألم بالغ وحزن عميق … ".
 
 
 
في جواب أحد الأسئلة التي وجهت إليه قال:

«إن سماحة العلامة المجاهد آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله من مفاخر علماء العصر المجاهدين وكتبه وآثاره العلمية تؤكد أنه مجتهد مطلق وأن تقليده مبرئ للذمة إن شاء الله تعالى».
 
 


وكان سماحته تحدث في بيان نعيه : "آية الله السيد محمد حسين فضل الله هو أحد المراجع العظام والمصلحين الأفذاذ وممن حمل راية الاصلاح والوحدة الاسلامية وأسهم إسهاماً كبيراً في تأسيس ودعم الحركة الإسلامية المعاصرة واحتضن أبناءها ودافع بإخلاص عن الإسلام والمسلمين في شتى بقاع الأرض وأفنى عمره الشريف بالعلم والعمل الصالح وأقام المؤسسات العلمية والدينية والإنسانية لتنشئة اجيال رائدة فشكل بذلك امتداداً للإمام الشهيد محمد باقر الصدر وللمرجعية الرشيدة كما أغنى المكتبة الإسلامية والعالمية بأمهات الكتب والمصادر في عموم معارف الإسلام في التفسير والفقه والعقائد والأخلاق والسياسة والفكر الحركي لبناء الأمة ونهضتها المعاصرة.

وكان ( رحمه الله ) من الذين امتدت إشعاعاتهم لمختلف مواطن الإسلام والمسلمين في شتى بقاع العالم، وخاصة في النجف الأشرف والعراق الذي ولد ودرس وتربى فيه وأسهم في بناء صروحه العلمية.
بعد صحبة في ميادين العلم والجهاد لأكثر من نصف قرن تلقينا نبأ رحيل المرجع الكبير والمصلح الفذ ورفيق الدرب والجهاد بألم بالغ وحزن عميق … ".
 
 
 
اقرأ المزيد
نسخ الآية نُسِخ!
تفسير الآية