في سؤال وجه للشيخ الخالصي: نظراً لمكانتكم العلمية وخبرتكم في القضايا الإسلامية ما رأيكم دامت بركاتكم حول المقام العلمي ودرجة اجتهاد سماحة السيد محمد حسين فضل الله، وهل تقليده في المسائل الشرعية ومناصرته في المواقف الإسلامية مبرئ للذمة؟
أجاب: «...فإنه مما لا شك فيه، إن العالم العامل سليل الأطياب الكرام، السيد محمد حسين فضل الله مجتهد مسلم محرز العدالة، وقد أيده الله بسداد الاستنباط مع نفاذ البصيرة وصدق العزيمة في رعاية مصالح العباد والبلاد، فتقليده مجزىء مبرىء للذمة، ونصرته حق فيما يتصدى له من ترويج حقائق الدين وصيانة حمى الإسلام والمسلمين».
وفي بيان نعي سماحة السيد فضل الله (ه): " العالم العامل الأمثل، الذي وقف حياته الشريفة على حياطة الاسلام وإعلاء كلمة الله وإعزاز حقائق شريعته باتباع السنن ومجانبة البدع والأمر وبالمعروف والنهي عن المنكر، و نبذ الطائفية البغيضة والمذهبية الضيقة، بالعمل على رص وحدة الامة ومجابهة الاستكبار العالمي وكشف دسائسه والتحذير من عناصره ومعارضته للاحتلال الإسرائيلي في فلسطين والأمريكي في العراق وسائر بقاع المسلمين فجزاه الله عن الاسلام والمسلمين خير جزاء المصلحين وأعلا مقامه في الدنيا والآخرة وأنار برهانه وقيض للأمة من يسد الثغر ويلم السلم وفقكم الله واخوانكم الأفاضل وسائر تلامذته وإخوانه مقلديه وعارفي فضله للاستنارة بنهجه وإكمال مسيرته".

في سؤال وجه للشيخ الخالصي: نظراً لمكانتكم العلمية وخبرتكم في القضايا الإسلامية ما رأيكم دامت بركاتكم حول المقام العلمي ودرجة اجتهاد سماحة السيد محمد حسين فضل الله، وهل تقليده في المسائل الشرعية ومناصرته في المواقف الإسلامية مبرئ للذمة؟
أجاب: «...فإنه مما لا شك فيه، إن العالم العامل سليل الأطياب الكرام، السيد محمد حسين فضل الله مجتهد مسلم محرز العدالة، وقد أيده الله بسداد الاستنباط مع نفاذ البصيرة وصدق العزيمة في رعاية مصالح العباد والبلاد، فتقليده مجزىء مبرىء للذمة، ونصرته حق فيما يتصدى له من ترويج حقائق الدين وصيانة حمى الإسلام والمسلمين».

وفي بيان نعي سماحة السيد فضل الله (ه): " العالم العامل الأمثل، الذي وقف حياته الشريفة على حياطة الاسلام وإعلاء كلمة الله وإعزاز حقائق شريعته باتباع السنن ومجانبة البدع والأمر وبالمعروف والنهي عن المنكر، و نبذ الطائفية البغيضة والمذهبية الضيقة، بالعمل على رص وحدة الامة ومجابهة الاستكبار العالمي وكشف دسائسه والتحذير من عناصره ومعارضته للاحتلال الإسرائيلي في فلسطين والأمريكي في العراق وسائر بقاع المسلمين فجزاه الله عن الاسلام والمسلمين خير جزاء المصلحين وأعلا مقامه في الدنيا والآخرة وأنار برهانه وقيض للأمة من يسد الثغر ويلم السلم وفقكم الله واخوانكم الأفاضل وسائر تلامذته وإخوانه مقلديه وعارفي فضله للاستنارة بنهجه وإكمال مسيرته".