الخميس: 23/10/2025 م أوّل شهر جمادى الأولى

الخميس: 23/10/2025 م أوّل شهر جمادى الأولى

أصدر المكتب الشَّرعي في مؤسَّسة العلَّامة المرجع السيّد محمَّد حسين فضل الله (رض) بياناً في تحديد بداية شهر جمادى الأولى لعام 1447هـ. وهذا نصّه:
"يولد هلال شهر جمادى الأولى لعام 1447هـ (الاقتران المركزي) يوم الثّلاثاء في 21 تشرين الأوّل سنة 2025 م، السَّاعة 12:25 ظهراً، وذلك بحسب التَّوقيت العالميّ، أي في السَّاعة 03:25 بعد الظهر بحسب التوقيت الصيفي لمدينة بيروت.



وكما يلاحظ في الصّورة المرفقة، فإنَّ الرؤية مساء الثلاثاء (ليلة الأربعاء) غير ممكنة إلَّا في مناطق لا نشترك معها بجزء من اللَّيل. وبناءً على ذلك، فيكون يوم الأربعاء في الثَّاني والعشرين من شهر تشرين الأوَّل 2025، المتمّم للثَّلاثين من شهر ربيع الثَّاني، وبالتَّالي، يكون الخميس 23/10/2025 هو الأوَّل من شهر جمادى الأولى 1447، لمضيّ ثلاثين يوماً على الشَّهر السَّابق، وذلك طبقاً للمبنى الفقهي لسماحة العلَّامة المرجع السيّد محمد حسين فضل الله (رض)، والَّذي يرى أنَّ الشَّهر يبدأ إذا أمكن رؤية الهلال في أيَّ منطقة من العالم شرط أن نشترك معها بجزء من اللَّيل، من دون فرق بين الرؤية بالعين المجرّدة وبالعين المسلَّحة.
نسأل الله سبحانه وتعالى خير الدّنيا والآخرة والفرج والسّرور والكرامة، ودفع كيد الأعداء والحفظ لأمَّتنا، إنَّه سميع مجيب".

أصدر المكتب الشَّرعي في مؤسَّسة العلَّامة المرجع السيّد محمَّد حسين فضل الله (رض) بياناً في تحديد بداية شهر جمادى الأولى لعام 1447هـ. وهذا نصّه:
"يولد هلال شهر جمادى الأولى لعام 1447هـ (الاقتران المركزي) يوم الثّلاثاء في 21 تشرين الأوّل سنة 2025 م، السَّاعة 12:25 ظهراً، وذلك بحسب التَّوقيت العالميّ، أي في السَّاعة 03:25 بعد الظهر بحسب التوقيت الصيفي لمدينة بيروت.



وكما يلاحظ في الصّورة المرفقة، فإنَّ الرؤية مساء الثلاثاء (ليلة الأربعاء) غير ممكنة إلَّا في مناطق لا نشترك معها بجزء من اللَّيل. وبناءً على ذلك، فيكون يوم الأربعاء في الثَّاني والعشرين من شهر تشرين الأوَّل 2025، المتمّم للثَّلاثين من شهر ربيع الثَّاني، وبالتَّالي، يكون الخميس 23/10/2025 هو الأوَّل من شهر جمادى الأولى 1447، لمضيّ ثلاثين يوماً على الشَّهر السَّابق، وذلك طبقاً للمبنى الفقهي لسماحة العلَّامة المرجع السيّد محمد حسين فضل الله (رض)، والَّذي يرى أنَّ الشَّهر يبدأ إذا أمكن رؤية الهلال في أيَّ منطقة من العالم شرط أن نشترك معها بجزء من اللَّيل، من دون فرق بين الرؤية بالعين المجرّدة وبالعين المسلَّحة.
نسأل الله سبحانه وتعالى خير الدّنيا والآخرة والفرج والسّرور والكرامة، ودفع كيد الأعداء والحفظ لأمَّتنا، إنَّه سميع مجيب".

اقرأ المزيد
نسخ الآية نُسِخ!
تفسير الآية