الأحد أوَّل شهر رجب

الأحد أوَّل شهر رجب

21 كانون الأوَّل 2025م

أصدر المكتب الشَّرعي في مؤسَّسة العلَّامة المرجع السيّد محمد حسين فضل الله (رض) بياناً في تحديد بداية شهر رجب لعام 1447ه. وهذا نصّه:
"يولد هلال شهر رجب لعام 1447هـ (الاقتران المركزي) يوم السَّبت في العشرين من شهر كانون الأوّل سنة 2025 م، السَّاعة 01:43 ليلاً، وذلك بحسب التَّوقيت العالميّ، أي في السَّاعة 03:43 ليلاً بحسب التَّوقيت الشَّتوي لمدينة بيروت.

 
وكما يلاحظ في الصّورة المرفقة، فإنَّ الرؤية مساء السَّبت (ليلة الأحد) ممكنة في مناطق عديدة تشمل أمريكا الوسطى والجنوبيَّة، وقسماً من الشَّماليَّة، وتصل إلى جنوب أفريقيا، فإنَّه يمكن أن يُرى بالعين المجرَّدة أو المسلَّحة، وهي مناطق نشترك معها بجزء من اللَّيل، فيكون يوم الأحد 21/12/2025 هو اليوم الأوَّل من شهر رجب 1447 هـ، وذلك طبقاً للمبنى الفقهي لسماحة العلَّامة المرجع السيّد محمَّد حسين فضل الله (رض)، والَّذي يرى أنَّ الشَّهر يبدأ إذا أمكن رؤية الهلال في أيّ منطقة من العالم، شرط أن نشترك معها بجزء من اللَّيل، من دون فرق بين الرؤية بالعين المجرَّدة وبالعين المسلَّحة.
نسأل الله سبحانه وتعالى مع بداية الأشهر الفضيلة، التَّوفيق لطاعته، ونيل رحمته في رجب الأصبّ، والاستعداد لشهر رمضان المبارك، ونسأل الله سبحانه وتعالى الفرج واللّطف، وأن يكشف عنَّا البلاء، وينصرنا على الأعداء، إنَّه سميع مجيب".+
 
أصدر المكتب الشَّرعي في مؤسَّسة العلَّامة المرجع السيّد محمد حسين فضل الله (رض) بياناً في تحديد بداية شهر رجب لعام 1447ه. وهذا نصّه:
"يولد هلال شهر رجب لعام 1447هـ (الاقتران المركزي) يوم السَّبت في العشرين من شهر كانون الأوّل سنة 2025 م، السَّاعة 01:43 ليلاً، وذلك بحسب التَّوقيت العالميّ، أي في السَّاعة 03:43 ليلاً بحسب التَّوقيت الشَّتوي لمدينة بيروت.

 
وكما يلاحظ في الصّورة المرفقة، فإنَّ الرؤية مساء السَّبت (ليلة الأحد) ممكنة في مناطق عديدة تشمل أمريكا الوسطى والجنوبيَّة، وقسماً من الشَّماليَّة، وتصل إلى جنوب أفريقيا، فإنَّه يمكن أن يُرى بالعين المجرَّدة أو المسلَّحة، وهي مناطق نشترك معها بجزء من اللَّيل، فيكون يوم الأحد 21/12/2025 هو اليوم الأوَّل من شهر رجب 1447 هـ، وذلك طبقاً للمبنى الفقهي لسماحة العلَّامة المرجع السيّد محمَّد حسين فضل الله (رض)، والَّذي يرى أنَّ الشَّهر يبدأ إذا أمكن رؤية الهلال في أيّ منطقة من العالم، شرط أن نشترك معها بجزء من اللَّيل، من دون فرق بين الرؤية بالعين المجرَّدة وبالعين المسلَّحة.
نسأل الله سبحانه وتعالى مع بداية الأشهر الفضيلة، التَّوفيق لطاعته، ونيل رحمته في رجب الأصبّ، والاستعداد لشهر رمضان المبارك، ونسأل الله سبحانه وتعالى الفرج واللّطف، وأن يكشف عنَّا البلاء، وينصرنا على الأعداء، إنَّه سميع مجيب".+
 
اقرأ المزيد
نسخ الآية نُسِخ!
تفسير الآية