أناشيد
01/06/2023

المقطوعة الموسيقية الانشادية : صوفية شاعر

كلمات : سماحة العلامة المرجع السيد محمد حسين فضل الله (رض)،
ألحان وتوزيع : الملحن والموزّع الموسيقي الياس الأمير
أداء : محمد محيدلي
انتاج قناة الايمان الفضائية

 
 
ربِّ.. إنِّـي وفـي انـتـفاضاتِ آهَاتـي جـراحٌ‌، وفـي حـشـايَ نُصولُ
تـاهَ بـي عـالمي إلى حيثُ لا أدْري، فــدُنــيَــايَ وحْـشَـةٌ وذهـولُ
كـيـف أسـمـوْ إلى الحَقيقةِ حُرّاً وكِـــيــانــي مــقــيَّــدٌ مــغْــلــولُ
كـيـف أسـمـوْ إلى الحَقيقةِ حُرّاً وكِـــيــانــي مــقــيَّــدٌ مــغْــلــولُ
أنـتَ رمـزُ الـهـوى المشعُّ بدنْياهُ‌.. وأنـتَ الـهادي أنتَ المقيلُ‌
ربِّ هَـبْـنـي بـرْدَ اليقينِ فقلبيْ شُـعْـلـةٌ مـاجَ حـوْلَـهَـا الـتَّـضْـلـيلُ‌
رنَّـحَـتْـنا الغيُومُ‌، في هَدأةِ اللّي‍ــلِ فـمـاجَـتْ بـنا الرُّبى والسُّهولُ
ومـضـيْـنـا مـعَ الـضَّـبـابِ كـما يَرْتَـعُ فـي وحْـشـةِ الـمـكـانِ الـنَّزيلُ
رنَّـحَـتْـنا الغيُومُ‌، في هَدأةِ اللّي‍ــلِ فـمـاجَـتْ بـنا الرُّبى والسُّهولُ
رنَّـحَـتْـنا الغيُومُ‌، في هَدأةِ اللّي‍ــلِ فـمـاجَـتْ بـنا الرُّبى والسُّهولُ
ومـضـيْـنـا مـعَ الـضَّـبـابِ كـما يَرْتَـعُ فـي وحْـشـةِ الـمـكـانِ الـنَّزيلُ
ما حياتي هُنا.. ونحنُ على الكوْنِ ظِلالٌ ستَمَّحي وتَزُولُ
كـيـف أسـمـوْ إلى الحَقيقةِ حُرّاً وكِـــيــانــي مــقــيَّــدٌ مــغْــلــولُ
كـيـف أسـمـوْ إلى الحَقيقةِ حُرّاً وكِـــيــانــي مــقــيَّــدٌ مــغْــلــولُ
أنـتَ رمـزُ الـهـوى المشعُّ بدنْياهُ‌.. وأنـتَ الـهادي أنتَ المقيلُ‌
ربِّ هَـبْـنـي بـرْدَ اليقينِ فقلبيْ شُـعْـلـةٌ مـاجَ حـوْلَـهَـا الـتَّـضْـلـيلُ‌
نـورُكَ الـحُـرُّ: مـنْه ينبثِقُ الطُّهْ‍ــرُ، وينْدَى به الصَّباحُ البليلُ‌
نـورُكَ الـحُـرُّ: مـنْه ينبثِقُ الطُّهْ‍ــرُ، وينْدَى به الصَّباحُ البليلُ‌
نـورُكَ الـحُـرُّ: مـنْه ينبثِقُ الطُّهْ‍ــرُ، وينْدَى به الصَّباحُ البليلُ‌
وأنـــا هـــائـــمٌ وروحـــيَ تـــلْـــتَــاعُ ودنيايَ في سماكَ تجُولُ
نـورُكَ الـحُـرُّ: مـنْه ينبثِقُ الطُّهْ‍ــرُ، وينْدَى به الصَّباحُ البليلُ‌
وأنـــا هـــائـــمٌ وروحـــيَ تـــلْـــتَــاعُ ودنيايَ في سماكَ تجُولُ
أنـتَ رمـزُ الـهـوى المشعُّ بدنْياهُ‌.. وأنـتَ الـهادي أنتَ المقيلُ‌
ربِّ هَـبْـنـي بـرْدَ اليقينِ فقلبيْ شُـعْـلـةٌ مـاجَ حـوْلَـهَـا الـتَّـضْـلـيلُ‌
 
الصَّباح البليل: البارد.
 
 
 
ربِّ.. إنِّـي وفـي انـتـفاضاتِ آهَاتـي جـراحٌ‌، وفـي حـشـايَ نُصولُ
تـاهَ بـي عـالمي إلى حيثُ لا أدْري، فــدُنــيَــايَ وحْـشَـةٌ وذهـولُ
كـيـف أسـمـوْ إلى الحَقيقةِ حُرّاً وكِـــيــانــي مــقــيَّــدٌ مــغْــلــولُ
كـيـف أسـمـوْ إلى الحَقيقةِ حُرّاً وكِـــيــانــي مــقــيَّــدٌ مــغْــلــولُ
أنـتَ رمـزُ الـهـوى المشعُّ بدنْياهُ‌.. وأنـتَ الـهادي أنتَ المقيلُ‌
ربِّ هَـبْـنـي بـرْدَ اليقينِ فقلبيْ شُـعْـلـةٌ مـاجَ حـوْلَـهَـا الـتَّـضْـلـيلُ‌
رنَّـحَـتْـنا الغيُومُ‌، في هَدأةِ اللّي‍ــلِ فـمـاجَـتْ بـنا الرُّبى والسُّهولُ
ومـضـيْـنـا مـعَ الـضَّـبـابِ كـما يَرْتَـعُ فـي وحْـشـةِ الـمـكـانِ الـنَّزيلُ
رنَّـحَـتْـنا الغيُومُ‌، في هَدأةِ اللّي‍ــلِ فـمـاجَـتْ بـنا الرُّبى والسُّهولُ
رنَّـحَـتْـنا الغيُومُ‌، في هَدأةِ اللّي‍ــلِ فـمـاجَـتْ بـنا الرُّبى والسُّهولُ
ومـضـيْـنـا مـعَ الـضَّـبـابِ كـما يَرْتَـعُ فـي وحْـشـةِ الـمـكـانِ الـنَّزيلُ
ما حياتي هُنا.. ونحنُ على الكوْنِ ظِلالٌ ستَمَّحي وتَزُولُ
كـيـف أسـمـوْ إلى الحَقيقةِ حُرّاً وكِـــيــانــي مــقــيَّــدٌ مــغْــلــولُ
كـيـف أسـمـوْ إلى الحَقيقةِ حُرّاً وكِـــيــانــي مــقــيَّــدٌ مــغْــلــولُ
أنـتَ رمـزُ الـهـوى المشعُّ بدنْياهُ‌.. وأنـتَ الـهادي أنتَ المقيلُ‌
ربِّ هَـبْـنـي بـرْدَ اليقينِ فقلبيْ شُـعْـلـةٌ مـاجَ حـوْلَـهَـا الـتَّـضْـلـيلُ‌
نـورُكَ الـحُـرُّ: مـنْه ينبثِقُ الطُّهْ‍ــرُ، وينْدَى به الصَّباحُ البليلُ‌
نـورُكَ الـحُـرُّ: مـنْه ينبثِقُ الطُّهْ‍ــرُ، وينْدَى به الصَّباحُ البليلُ‌
نـورُكَ الـحُـرُّ: مـنْه ينبثِقُ الطُّهْ‍ــرُ، وينْدَى به الصَّباحُ البليلُ‌
وأنـــا هـــائـــمٌ وروحـــيَ تـــلْـــتَــاعُ ودنيايَ في سماكَ تجُولُ
نـورُكَ الـحُـرُّ: مـنْه ينبثِقُ الطُّهْ‍ــرُ، وينْدَى به الصَّباحُ البليلُ‌
وأنـــا هـــائـــمٌ وروحـــيَ تـــلْـــتَــاعُ ودنيايَ في سماكَ تجُولُ
أنـتَ رمـزُ الـهـوى المشعُّ بدنْياهُ‌.. وأنـتَ الـهادي أنتَ المقيلُ‌
ربِّ هَـبْـنـي بـرْدَ اليقينِ فقلبيْ شُـعْـلـةٌ مـاجَ حـوْلَـهَـا الـتَّـضْـلـيلُ‌
 
الصَّباح البليل: البارد.
 
اقرأ المزيد
نسخ الآية نُسِخ!
تفسير الآية