الجمعة 21 تشرين الثّاني أوّل شهر جمادى الثّانية

الجمعة 21 تشرين الثّاني أوّل شهر جمادى الثّانية

"يولد هلال شهر جمادى الثانية لعام 1447هـ (الاقتران المركزي) يوم الخميس في العشرين من شهر تشرين الثاني سنة 2025 م، الساعة 06:47 صباحاً بحسب التوقيت العالمي، أي في الساعة 08:47 صباحاً بحسب التَّوقيت الشتويّ لمدينة بيروت.

وكما يلاحظ في الصورة المرفقة، فإنَّ الرؤية مساء الخميس (ليلة الجمعة) ممكنة بالعين المجرَّدة، بشرط صفاء الجوّ وخبرة الرَّاصد، كما في القسم الجنوبي من أميركا الجنوبيَّة، وبالعين المسلَّحة، كما في أغلب مناطق أميركا الجنوبيَّة، فيكون اليوم الأوَّل من شهر جمادى الثَّانية، نهار الجمعة 21/11/2025 بالنسبة إلى المناطق التي تشترك بجزء من الليل مع مناطق الرؤية، ونهار السبت 22/11/2025 بالنسبة إلى المناطق الَّتي لا تشترك معها بجزء من اللّيل، وذلك طبقاً للمبنى الفقهي لسماحة العلَّامة المرجع السيّد محمَّد حسين فضل الله (رض)، والَّذي يرى أنَّ الشَّهر يبدأ إذا أمكن رؤية الهلال في أيَّ منطقة من العالم، شرط أن نشترك معها بجزء من اللَّيل.
وفي مساء الجمعة (ليلة السبت) يمكن رؤية الهلال بالعين المجرَّدة في أغلب مناطق العالم.
نسأل الله تعالى دفع البلاء وكيد الأعداء، والحفظ لأمَّتنا والنَّصر والفرج، إنَّه تعالى أرحم الرَّاحمين".
 
 
"يولد هلال شهر جمادى الثانية لعام 1447هـ (الاقتران المركزي) يوم الخميس في العشرين من شهر تشرين الثاني سنة 2025 م، الساعة 06:47 صباحاً بحسب التوقيت العالمي، أي في الساعة 08:47 صباحاً بحسب التَّوقيت الشتويّ لمدينة بيروت.

وكما يلاحظ في الصورة المرفقة، فإنَّ الرؤية مساء الخميس (ليلة الجمعة) ممكنة بالعين المجرَّدة، بشرط صفاء الجوّ وخبرة الرَّاصد، كما في القسم الجنوبي من أميركا الجنوبيَّة، وبالعين المسلَّحة، كما في أغلب مناطق أميركا الجنوبيَّة، فيكون اليوم الأوَّل من شهر جمادى الثَّانية، نهار الجمعة 21/11/2025 بالنسبة إلى المناطق التي تشترك بجزء من الليل مع مناطق الرؤية، ونهار السبت 22/11/2025 بالنسبة إلى المناطق الَّتي لا تشترك معها بجزء من اللّيل، وذلك طبقاً للمبنى الفقهي لسماحة العلَّامة المرجع السيّد محمَّد حسين فضل الله (رض)، والَّذي يرى أنَّ الشَّهر يبدأ إذا أمكن رؤية الهلال في أيَّ منطقة من العالم، شرط أن نشترك معها بجزء من اللَّيل.
وفي مساء الجمعة (ليلة السبت) يمكن رؤية الهلال بالعين المجرَّدة في أغلب مناطق العالم.
نسأل الله تعالى دفع البلاء وكيد الأعداء، والحفظ لأمَّتنا والنَّصر والفرج، إنَّه تعالى أرحم الرَّاحمين".
 
 
اقرأ المزيد
نسخ الآية نُسِخ!
تفسير الآية