لماذا لا ننجز الأعمال في الوقت المقدَّر؟!

لماذا لا ننجز الأعمال في الوقت المقدَّر؟!
لماذا لا ننجز الأعمال في الوقت المقدَّر؟!
سؤال نطرحه دائماً على أنفسنا: لماذا لا نستطيع في كثيرٍ من الأحيان أن ننجز أعمالنا في الوقت المحدّد؟ وما العوائق الّتي تمنعنا؟ وكيف نتلافى ذلك؟

الإجابة عن السّؤال تعود، في الإجمال، إلى الأسباب التّالية:
أسباب التّأخّر في إنجاز الأعمال
1ـ قد يكون السّبب أنَّ حجم الأعمال الموكلين بها أكبر من طاقتنا على إنجازها بهذا الوقت المحدَّد.
2ـ ربما الوقت المقدَّر للإنجاز غير دقيق، وبالتالي تحتاج الأعمال إلى الوقت الكافي لتنفيذها.
3ـ قد لا تكون الأدوات والتّجهيزات الّتي نملكها في مستوى حجم الأعمال المطلوبة وطبيعتها وكميتها.
4ـ قد يعود السّبب إلى أساليب العمل الّتي ننفِّذ بها الأعمال، وخصوصاً إذا كانت روتينيّةً أو أكثر من المطلوب.
5ـ ربما لدينا ما يشتّت تركيزنا على إنجاز هذه الأعمال، مثل الاتصالات الطّارئة، والأعمال المستجدّة، والزيارات المفاجئة، وتدخّل الغير، والدردشات العابرة، وإنجاز ما هو غير عاجل، وغيرها...
6ـ ربما لا ننجز الأعمال كاملةً، أي أنّنا قبل ختام عمل، ندخل قسراً بعمل جديد قبل انتهاء القديم، فتتداخل الأعمال والطّلبات.
7ـ ربما طبيعة الأعمال من النّمط المرهق والمتعب على جميع الأصعدة، أو تتطلب التأنّي والتمهّل والتعمّن بالإنجاز.

حلول مقترحة
مئة سبب وسب للتأخّر في إنجاز الأعمال المطلوبة منّا، فما الحلّ لتفادي ذلك؟!
1ـ ضع خطّة عمل يوميّة أو أسبوعيّة، مقدِّراً وقت كلّ مهمَّة بدقّة، وألزم ذاتك بإنهائها.
2ـ التركيز على أرنب واحد لنصطاده وبعدها ننتقل إلى الثاني.
3ـ عندما يكون عليك التهام ضفدعين في الوقت نفسه، ابدأ بالأبشع.
4ـ أحرق سفنك، واجعل الوصول إلى مقرّك صعباً لتتفرّغ لإنجاز المطلوب.
5ـ اقطع كلّ وسائل التواصل الاجتماعي من مقرّك، وأطفئ كلّ مقتطعات الوقت ولصوصه بحزم.
6ـ اعمل بقاعدة الـ 15 دقيقة لإنجاز كلّ ملفّ وكلّ جزئيّة للملفّ المتشابك الفصول والأقسام.
7ـ اعمل بقاعدة "حيث تعمل حيث تتعلّم".. ادفن قلبك، أي تعامل بعقل وحزم بعيداً من الانفعالات.
إنَّ الآراء الواردة في هذا المقال، لا تعبّر بالضّرورة عن رأي الموقع، وإنّما عن وجهة نظر صاحبها.
لماذا لا ننجز الأعمال في الوقت المقدَّر؟!
سؤال نطرحه دائماً على أنفسنا: لماذا لا نستطيع في كثيرٍ من الأحيان أن ننجز أعمالنا في الوقت المحدّد؟ وما العوائق الّتي تمنعنا؟ وكيف نتلافى ذلك؟

الإجابة عن السّؤال تعود، في الإجمال، إلى الأسباب التّالية:
أسباب التّأخّر في إنجاز الأعمال
1ـ قد يكون السّبب أنَّ حجم الأعمال الموكلين بها أكبر من طاقتنا على إنجازها بهذا الوقت المحدَّد.
2ـ ربما الوقت المقدَّر للإنجاز غير دقيق، وبالتالي تحتاج الأعمال إلى الوقت الكافي لتنفيذها.
3ـ قد لا تكون الأدوات والتّجهيزات الّتي نملكها في مستوى حجم الأعمال المطلوبة وطبيعتها وكميتها.
4ـ قد يعود السّبب إلى أساليب العمل الّتي ننفِّذ بها الأعمال، وخصوصاً إذا كانت روتينيّةً أو أكثر من المطلوب.
5ـ ربما لدينا ما يشتّت تركيزنا على إنجاز هذه الأعمال، مثل الاتصالات الطّارئة، والأعمال المستجدّة، والزيارات المفاجئة، وتدخّل الغير، والدردشات العابرة، وإنجاز ما هو غير عاجل، وغيرها...
6ـ ربما لا ننجز الأعمال كاملةً، أي أنّنا قبل ختام عمل، ندخل قسراً بعمل جديد قبل انتهاء القديم، فتتداخل الأعمال والطّلبات.
7ـ ربما طبيعة الأعمال من النّمط المرهق والمتعب على جميع الأصعدة، أو تتطلب التأنّي والتمهّل والتعمّن بالإنجاز.

حلول مقترحة
مئة سبب وسب للتأخّر في إنجاز الأعمال المطلوبة منّا، فما الحلّ لتفادي ذلك؟!
1ـ ضع خطّة عمل يوميّة أو أسبوعيّة، مقدِّراً وقت كلّ مهمَّة بدقّة، وألزم ذاتك بإنهائها.
2ـ التركيز على أرنب واحد لنصطاده وبعدها ننتقل إلى الثاني.
3ـ عندما يكون عليك التهام ضفدعين في الوقت نفسه، ابدأ بالأبشع.
4ـ أحرق سفنك، واجعل الوصول إلى مقرّك صعباً لتتفرّغ لإنجاز المطلوب.
5ـ اقطع كلّ وسائل التواصل الاجتماعي من مقرّك، وأطفئ كلّ مقتطعات الوقت ولصوصه بحزم.
6ـ اعمل بقاعدة الـ 15 دقيقة لإنجاز كلّ ملفّ وكلّ جزئيّة للملفّ المتشابك الفصول والأقسام.
7ـ اعمل بقاعدة "حيث تعمل حيث تتعلّم".. ادفن قلبك، أي تعامل بعقل وحزم بعيداً من الانفعالات.
إنَّ الآراء الواردة في هذا المقال، لا تعبّر بالضّرورة عن رأي الموقع، وإنّما عن وجهة نظر صاحبها.
اقرأ المزيد
نسخ الآية نُسِخ!
تفسير الآية