في أحد الأسئلة التي وجهت إلى الشيخ الفضلي: السّلام عليكم ورحمة وبركاته، بعد الصّلاة على النّبيّ محمّد وآله الطاهرين، أتقدَّم لسماحتكم بالسؤال عن مدى علمكم عن مرجعيَّة سماحة السيّد محمد حسين فضل الله، وهل إنَّ تقليده في رأيكم ـ بحكم أنّكم من أصحاب الخبرة في الشّرع الشّريف ـ مبرئ للذمّة؟
الجواب: «باسمه تعالى... إنَّ سماحة السيّد محمد حسين فضل الله مجتهد مطلق عادل، وتقليده مجزئ ومبرئ للذمّة، إن شاء الله تعالى».
وقال (ره) في البيان الذي أضطره بعد رحيل السيد فضل الله (ره) :
إنّ رحيل المرجع السيد محمد حسين فضل الله خسارة كبرى..، كان عالماً طليعياً وفقيهاً يعيش هاجس البحث عما يلبّي حاجات عصره في وعي وانفتاح...
كان مثال العالم العامل الذي عاش العطاء حتى الرمق الأخير من عمره الشريف..
هكذا عرفناك -يا أبا علي- أخاً عزيزاً، ورفيق درب طويل.. حتى عبرت إلى ضفة الخلود…
ترك رحيلك فراغاً كبيراً، وكان له الأثر البالغ في النفوس…
في أحد الأسئلة التي وجهت إلى الشيخ الفضلي: السّلام عليكم ورحمة وبركاته، بعد الصّلاة على النّبيّ محمّد وآله الطاهرين، أتقدَّم لسماحتكم بالسؤال عن مدى علمكم عن مرجعيَّة سماحة السيّد محمد حسين فضل الله، وهل إنَّ تقليده في رأيكم ـ بحكم أنّكم من أصحاب الخبرة في الشّرع الشّريف ـ مبرئ للذمّة؟
الجواب: «باسمه تعالى... إنَّ سماحة السيّد محمد حسين فضل الله مجتهد مطلق عادل، وتقليده مجزئ ومبرئ للذمّة، إن شاء الله تعالى».
وقال (ره) في البيان الذي أضطره بعد رحيل السيد فضل الله (ره) :
إنّ رحيل المرجع السيد محمد حسين فضل الله خسارة كبرى..، كان عالماً طليعياً وفقيهاً يعيش هاجس البحث عما يلبّي حاجات عصره في وعي وانفتاح...
كان مثال العالم العامل الذي عاش العطاء حتى الرمق الأخير من عمره الشريف..
هكذا عرفناك -يا أبا علي- أخاً عزيزاً، ورفيق درب طويل.. حتى عبرت إلى ضفة الخلود…
ترك رحيلك فراغاً كبيراً، وكان له الأثر البالغ في النفوس…