سُجُودُ السَّهو

سُجُودُ السَّهو

سجود السهو: هو سجدتان بكيفية خاصة يؤتى بهما لعلاج بعض حالات الخلل أو الشك التي تطرأ على الصلاة.
يتوجب سجود السهو عند حصول أحد موجباته مثل الكلام سهواً في الصلاة، أو زيادة القيام أو التسليم، أو نقصان السجدة الواحدة أو التشهد.
 
التفاصيل في كتاب فقه الشريعة - الجزء الأول  : 
 
" المبحث الثاني ـ الزيادة والنقصان... الثاني ـ في سجود السهو:
وهو سجدتان بكيفية خاصة يؤتى بهما لعلاج بعض حالات الخلل التي تطرأ على الصلاة. وهو وإن سمي بـ (سجود السهو) فإنه يشمل بعض حالات الشك. ولا يجب هذا السجود عند كلّ سهو مما مرّ ذكره في البحوث الماضية، بل إنَّ معظم حالات السهو لا يجب لها السجود، ما عدا بعض الموارد التي نذكرها فيما يلي:
الأول: لمن تكلّم في الصلاة سهواً متخيلاً أنه انتهى من الصلاة أو أنه ليس في حالة صلاة. ولا يجب السجود لغير التكلّم من منافيات الصلاة، كالضحك أو البكاء سهواً. وإذا أراد المصلي قول ذكرٍ أو آيةٍ فسبق لسانه إلى غيرها، أو نطق بأحد ألفاظه خطأ لـم يجب له سجود السهو.
الثاني: في حالة الشك في عدد الركعات  .... "  المزيد 
 
سجود السهو: هو سجدتان بكيفية خاصة يؤتى بهما لعلاج بعض حالات الخلل أو الشك التي تطرأ على الصلاة.
يتوجب سجود السهو عند حصول أحد موجباته مثل الكلام سهواً في الصلاة، أو زيادة القيام أو التسليم، أو نقصان السجدة الواحدة أو التشهد.
 
التفاصيل في كتاب فقه الشريعة - الجزء الأول  : 
 
" المبحث الثاني ـ الزيادة والنقصان... الثاني ـ في سجود السهو:
وهو سجدتان بكيفية خاصة يؤتى بهما لعلاج بعض حالات الخلل التي تطرأ على الصلاة. وهو وإن سمي بـ (سجود السهو) فإنه يشمل بعض حالات الشك. ولا يجب هذا السجود عند كلّ سهو مما مرّ ذكره في البحوث الماضية، بل إنَّ معظم حالات السهو لا يجب لها السجود، ما عدا بعض الموارد التي نذكرها فيما يلي:
الأول: لمن تكلّم في الصلاة سهواً متخيلاً أنه انتهى من الصلاة أو أنه ليس في حالة صلاة. ولا يجب السجود لغير التكلّم من منافيات الصلاة، كالضحك أو البكاء سهواً. وإذا أراد المصلي قول ذكرٍ أو آيةٍ فسبق لسانه إلى غيرها، أو نطق بأحد ألفاظه خطأ لـم يجب له سجود السهو.
الثاني: في حالة الشك في عدد الركعات  .... "  المزيد 
 
اقرأ المزيد
نسخ الآية نُسِخ!
تفسير الآية