كتابات
22/03/2018

فضل الصَّلاة على النبيّ(ص) وآله(ع)

فضل الصَّلاة على النبيّ(ص) وآله(ع)

عن الحسن عن النبيّ(ص) أنّه قال: "أكثروا الصّلاة عليّ، فإنَّ صلاتكم عليّ مغفرةٌ لذنوبكم".

عن أبي الدرداء عن النبيّ(ص) أنه قال: "من صلّى عليَّ حين يصبح عشراً، وحين يمسي عشراً، أدركته شفاعتي".

عن سهل بن سعد قال: قدم رسول الله(ص)، فإذا بأبي طلحة، فقام إليه فتلقَّاه، فقال: بأبي أنت وأمّي يا رسول الله، إنّي لأرى السّرور في وجهك، قال: "أتاني جبرئيل آنفاً فقال: يا محمّد؛ من صلّى عليك مرّةً، كتب الله له بها عشر حسنات، ومحا عنه عشر سيّئات، ورفع له بها عشر درجات".

في صحيح مسلم وسنن الترمذي وسنن النسائي ومسند الطيالسي وغيرهم، واللّفظ للأوّل:

عن أبي هريرة، أنّ رسول الله(ص) قال: "من صلّى عليَّ واحدة، صلّى الله عليه عشراً".

وجاء الحديث عن أبي طلحة بزيادة: "وقال له الملك مثل ما قال لك، قلت: يا جبرئيل، وما ذاك الملك؟ قال: إنَّ الله عزّ وجلّ وكّل بك ملكين لدن خلقك إلى أن بعثك، لا يصلّي عليك أحد من أمّتك إلّا قال: وأنت صلّى الله عليك". [كنز العمال، 1 : 440، 449 و 2 : 181].. .

وفي كنز العمّال: عن عمّار بن ياسر عن النبيّ(ص) أنه قال: "إنّ الله أعطى ملكاً من الملائكة أسماع الخلق، فهو قائم على قبري إلى يوم القيامة، لا يصلّي عليَّ أحد صلاةً إلّا سمّاه باسمه واسم أبيه، وقال: يا محمّد، صلّى عليك فلان بن فلان. وقد ضمن لي ربّي تبارك وتعالى، أن أردّ عليه بكلّ صلاة عشراً".

وفي سنن أبي داود والترمذي والنّسائي ومسند أحمد والمستدرك، واللّفظ للأوّل:

عن فضالة بن عبيد قال: سمع رسول الله(ص) رجلاً يدعو في الصّلاة، ولم يذكر الله عزّ وجلّ، ولم يصلّ على النبيّ، فقال رسول الله(ص): "عجل هذا"، ثمَّ دعاه وقال له ولغيره: "إذا صلّى أحدكم، فليبدأ بتحميد الله والثّناء عليه، ثمّليصلّ على النبيّ(ص)، ثمّ ليدع بعد بما شاء".

وفي سنن ابن ماجة: عن سعد السّاعدي عن النبيّ(ص) أنه قال: "لا صلاة لمن لا يصلّي على النبيّ".

وفي كنز العمّال: عن جابر عن النبيّ(ص) أنه قال: "من ذكرتُ عنده فلم يصلّ عليّ، فقد شقي".

وفي مسند أحمد وسنن الترمذي وغيره:

عن الحسين بن عليّ عن النبيّ(ص) أنه قال: "البخيل من ذكرتُ عنده فلم يصلّ عليَّ".

 المصدر: "كتاب سنن النبيّ(ص)، الصّلاة على محمّد(ص) وآل محمّد(ع)."

عن الحسن عن النبيّ(ص) أنّه قال: "أكثروا الصّلاة عليّ، فإنَّ صلاتكم عليّ مغفرةٌ لذنوبكم".

عن أبي الدرداء عن النبيّ(ص) أنه قال: "من صلّى عليَّ حين يصبح عشراً، وحين يمسي عشراً، أدركته شفاعتي".

عن سهل بن سعد قال: قدم رسول الله(ص)، فإذا بأبي طلحة، فقام إليه فتلقَّاه، فقال: بأبي أنت وأمّي يا رسول الله، إنّي لأرى السّرور في وجهك، قال: "أتاني جبرئيل آنفاً فقال: يا محمّد؛ من صلّى عليك مرّةً، كتب الله له بها عشر حسنات، ومحا عنه عشر سيّئات، ورفع له بها عشر درجات".

في صحيح مسلم وسنن الترمذي وسنن النسائي ومسند الطيالسي وغيرهم، واللّفظ للأوّل:

عن أبي هريرة، أنّ رسول الله(ص) قال: "من صلّى عليَّ واحدة، صلّى الله عليه عشراً".

وجاء الحديث عن أبي طلحة بزيادة: "وقال له الملك مثل ما قال لك، قلت: يا جبرئيل، وما ذاك الملك؟ قال: إنَّ الله عزّ وجلّ وكّل بك ملكين لدن خلقك إلى أن بعثك، لا يصلّي عليك أحد من أمّتك إلّا قال: وأنت صلّى الله عليك". [كنز العمال، 1 : 440، 449 و 2 : 181].. .

وفي كنز العمّال: عن عمّار بن ياسر عن النبيّ(ص) أنه قال: "إنّ الله أعطى ملكاً من الملائكة أسماع الخلق، فهو قائم على قبري إلى يوم القيامة، لا يصلّي عليَّ أحد صلاةً إلّا سمّاه باسمه واسم أبيه، وقال: يا محمّد، صلّى عليك فلان بن فلان. وقد ضمن لي ربّي تبارك وتعالى، أن أردّ عليه بكلّ صلاة عشراً".

وفي سنن أبي داود والترمذي والنّسائي ومسند أحمد والمستدرك، واللّفظ للأوّل:

عن فضالة بن عبيد قال: سمع رسول الله(ص) رجلاً يدعو في الصّلاة، ولم يذكر الله عزّ وجلّ، ولم يصلّ على النبيّ، فقال رسول الله(ص): "عجل هذا"، ثمَّ دعاه وقال له ولغيره: "إذا صلّى أحدكم، فليبدأ بتحميد الله والثّناء عليه، ثمّليصلّ على النبيّ(ص)، ثمّ ليدع بعد بما شاء".

وفي سنن ابن ماجة: عن سعد السّاعدي عن النبيّ(ص) أنه قال: "لا صلاة لمن لا يصلّي على النبيّ".

وفي كنز العمّال: عن جابر عن النبيّ(ص) أنه قال: "من ذكرتُ عنده فلم يصلّ عليّ، فقد شقي".

وفي مسند أحمد وسنن الترمذي وغيره:

عن الحسين بن عليّ عن النبيّ(ص) أنه قال: "البخيل من ذكرتُ عنده فلم يصلّ عليَّ".

 المصدر: "كتاب سنن النبيّ(ص)، الصّلاة على محمّد(ص) وآل محمّد(ع)."

اقرأ المزيد
نسخ الآية نُسِخ!
تفسير الآية