سرْ للأمامِ موفَّقاً ومؤيَّدا

سماحة السيد محمد حسين فضل الله

بتاريخ 17-11-1415هـ/ 17-4- 1995م، أهدى العلَّامة طراد هذه المقطوعة الشعريَّة لسماحة السيِّد فضل الله (ره)،

 
بمناسبة "بروزه على صعيد المرجعيَّة الدينيَّة بكفاءة عالية تمكِّنه من النّهوض بمسؤوليَّتها الكبيرة، وبقوَّةٍ ووعيٍ كاملٍ لطبيعة المرحلة التي تمرّ بها الأمَّة، وما تقتضيه من إحاطة شاملة لمقتضياتها المهمَّة في مختلف المجالات".
 
سرْ للأمامِ موفَّقاً ومؤيَّدا * وانشُرْ منَ الإسلامِ أنوارَ الهُدى
أعطاكَ ربُّكَ كوثراً مِنْ فضلِهِ * وأرادَ لطْفاً أن تكونَ مقلَّدا
ولذا أتى الجيلُ الجديدُ مبايِعًا * فابسِطْ لمنْ يبغي مبايعةً يدا
سمَّاكَ والدُكَ الجليلُ محمَّدا * وعيًا لتخلفَ بالجهادِ محمَّدا
لا زلْتَ للإسلامِ درعاً واقياً * تحميهِ بالإرشادِ مِنْ كيدِ العِدَى
ما أشرقَتْ شمسٌ وردَّدَ بلبلٌ * لحنَ الحياةِ على الأنامِ وغرَّدا
 
 
بمناسبة "بروزه على صعيد المرجعيَّة الدينيَّة بكفاءة عالية تمكِّنه من النّهوض بمسؤوليَّتها الكبيرة، وبقوَّةٍ ووعيٍ كاملٍ لطبيعة المرحلة التي تمرّ بها الأمَّة، وما تقتضيه من إحاطة شاملة لمقتضياتها المهمَّة في مختلف المجالات".
 
سرْ للأمامِ موفَّقاً ومؤيَّدا * وانشُرْ منَ الإسلامِ أنوارَ الهُدى
أعطاكَ ربُّكَ كوثراً مِنْ فضلِهِ * وأرادَ لطْفاً أن تكونَ مقلَّدا
ولذا أتى الجيلُ الجديدُ مبايِعًا * فابسِطْ لمنْ يبغي مبايعةً يدا
سمَّاكَ والدُكَ الجليلُ محمَّدا * وعيًا لتخلفَ بالجهادِ محمَّدا
لا زلْتَ للإسلامِ درعاً واقياً * تحميهِ بالإرشادِ مِنْ كيدِ العِدَى
ما أشرقَتْ شمسٌ وردَّدَ بلبلٌ * لحنَ الحياةِ على الأنامِ وغرَّدا
 
اقرأ المزيد
نسخ الآية نُسِخ!
تفسير الآية